قصيدة
حينما تلقاه


رفيع الشأن
و الجاة
و فى شأنه
ينساب تبرا
و يبدو نضارا
حينما يخطو
بيمناه
وفى خطوة
تجول دوما
لنداه
تراه
يتمايل اشتياقا
وصبا
حينما تلقاه
و لولاه
ما بدا لنا
روضا
و صارت بعض امواء
تاهت فى فلاة
محمود العياط
من ديوان العاق على تلة الاعراف